Little Known Facts About حرب 7 اكتوبر.

الأكاديمية العسكرية للدراسات العليا والاستراتيجية (مصر) (كلية الحرب العليا، كلية القادة والأركان، كلية الدفاع الوطني، مركز الدراسات الإستراتيجية)

فقد قررت الحكومة تكليف وزير الطاقة بأن يعد مذكرة "تتضمن القضايا التي يثيرها رفع الحظر البريطاني عن شراء البترول من الاتحاد السوفيتي".

ورغم الخشية من تبعات اندلاع حرب تبادر بها إسرائيل، فإن التقرير حذر من آثار احتمال إقرار تسوية ترضخ لإغلاق المضيق على مصالح بريطانيا. ورأت الخارجية أن هذا الخيار هو الأسوأ.

على أن وجهة نظر أبا إيبان لقيت الرفض من المؤسسة العسكرية، وقد شارك إيجال لون ورفاقه، في حزب أحدوت أفودا، المؤسسة العسكرية في مخاوفها، واتخذوا جانب التدخل العسكرى السريع بدون إبطاء، وأن أي تأخير سوف تنجم عنه أخطار كثيرة، وسيترتب عليه سقوط ضحايا إسرائيليين كثيرين.

studies of Syrian radio traffic at Hushniya, of Israeli reserve tanks passing columns of Syrian tanks at the hours of darkness and of enemy tanks shifting for the rear on the observation post on Tel حرب اكتوبر في مصر Saki, had been dismissed by him as misidentifications.[three hundred] Only when two tanks parked at midnight around his staff vehicles and had been recognised for T-55s when rapidly driving away on staying hailed, he understood that a sizable Syrian tank device experienced infiltrated his lines.[301]

وبمجرد وصول باراك توجه مباشرة إلى مركز قيادة القوات الإسرائيلية والمعروف باسم "الحفرة".

وبعد مناقشة الموقف حينها، قرر الاجتماع ما يلي: "فيما يتعلق بالعمل العسكري، إذا أصبح ضروريا، لفرض حرية مرور السفن في خليج العقبة، فإن المقترحات الأولية من جانب الولايات المتحدة، التي اعتمدت بشكل مكثف على استخدام قوات البحرية البريطانية في البحر الأحمر، بما فيها حاملة الطائرات إتش إم أس هيرميس، غير مقبولة لنا سياسيا، كما أنها تنطوي على فهم عسكري خاطئ".

By ten Oct, the last Syrian unit inside the central sector was pushed back throughout the Purple Line, the pre-war ceasefire line. right after four times of powerful and incessant overcome, the Israelis experienced succeeded in ejecting the Syrians from the entire Golan.[270]

واُلحق بالمذكرة تقرير بشأن السيناريوهات المحتملة لسير الأزمة.

حديد المصريين (بورسعيد الوطنية للصلب، أي أي سي لإدارة مصانع الصلب)

إلا أن الإسرائيليين الذين تابعوا التلفزيون المصري شاهدوا بوضوح قوات عبد الناصر وهي تتحرك.[بحاجة لمصدر] وأعلنت العراق استعدادها لمساندة سوريا إذا تعرضت للهجوم. في الليلة نفسها أعلن رئيس الأركان الإسرائيلي حالة الاستنفار في كل الوحدات والقوى النظامية.

ولم يكن يعرف إلى أي مدى يمكن أن يصل فيه الدعم السوفييتي لمصر وسوريا. ولكن الدول الكبرى ذات العلاقة لم تكن ترغب بالتورط. وردد رئيس الوزراء البريطانى اقوال الرئيس جونسون التي ادلى بها في اليوم السابق، وأضاف ان بريطانيا مستعدة لتأكيد مبدأ حرية الملاحة في مضائق تيران.

Ben-Shoham at first even now experienced his headquarters in Nafah, much from his sector. He didn't realise a full war was in progress and tended to spread the 53rd TB platoons along all the line, to prevent any Syrian incursion. Also, he did not coordinate the deployment of 82nd TB and 53rd TB.[293]

The operation disrupted the movement of weapons and troops to Syria. over the operation, the paratroopers wrecked numerous tank transports and killed many Syrian troopers. there have been no Israeli casualties.[347]

Leave a Reply

Your email address will not be published. Required fields are marked *